Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Makaila, plume combattante et indépendante

Makaila.fr est un site d’informations indépendant et d’actualités sur le Tchad, l’Afrique et le Monde. Il traite des sujets variés entre autres: la politique, les droits humains, les libertés, le social, l’économique,la culture etc.

Communiqué de la Centrale Syndicale du Tchad

REPUBLIQUE DU TCHAD
                       **********
 
   UNITE – TRAVAIL – PROGRES
                       **********
CENTRALE SYNDICALE DU TCHAD
             **********
 
SECRETARIAT GENERAL DES SYNDICATS DES TELECOMMUNICATIONS
 
                *******
 
                SYNATEL
 
 
Dénonciation


Le Syndicat National des Télécommunications (SYNATEL) a le regret de constater qu’AIRTEL TCHAD ex CELTEL TCHAD société de téléphonique mobile concurrente de l’opérateur Historique National SOTEL TCHAD foule aux pieds les Lois de la République en matière de la concurrence déloyale et se comporte en prédateur absolu.

Cette société  avait obtenu sa licence d’exploitation d’un réseau cellulaire à un vil prix 1,230 milliards de franc CFA  grâce  à la complicité de la Banque Mondiale et de sa société filiale SFI qui ont accordées un prêt au groupe CELTEL INTERNATIONAL.
 L’explosion du marché de la téléphonique mobile a dépassé spectaculairement les prévisions de tous les experts du monde entier et c’est ainsi que CELTEL INTERNATIONAL après cinq ans d’existence a été vendu à deux reprises avec des bénéfices énormes à ZAIN BAHRAIN  puis à AIRTEL BHARTI INDIEN sans que l’Etat Tchadien touche un franc CFA de plus value.

 Cette double opération a été possible grâce au renouvellement de la licence de CELTEL TCHAD pour une valeur insignifiante à cause de la naïveté du Gouvernement du Tchad  et de la complicité de deux cadres de l’Etat Messieurs ABDELHAMID MAHAMAT SENOUSSI et ISSA AHMAT DINGUESS qui étaient respectivement Secrétaires Généraux du Ministère des Postes et des Technologies de l’Information et de la Communication et sont aujourd’hui récompensés par des fonctions importantes à AIRTEL TCHAD pour service rendu.

-          Considérant les recommandations de la commission pluridisciplinaire de contrôle des opérateurs mis en place par la Présidence de la République et les différentes missions du Ministère de  Contrôle d’Etat,
-          Considérant les énormes irrégularités relevées par l’Inspection Générale du Ministère de Finances sur les méthodes de gestion d’AIRTEL TCHAD,
-          Considérant les rapports accablants de l’ONAPE sur les contrats sans durée déterminée  des expatriés,   
-          Considérant la pratique maladroite du recrutement non autorisé des cadres de commande et de mémoire du Ministère de tutelle.
Le SYNATEL interpelle le Ministère des Postes et l’organe de Régulation OTRT d’annuler immédiatement les contrats de Messieurs ABDELHAMID SENOUSSI et ISSA DINGUESS dans un bref délai et de notifier formellement à AIRTEL TCHAD de respecter les procédures de nominations par voie d’appel à candidature sans impliquer les agents de l’Etat en fonction.
Par ailleurs, le SYNATEL suggère à l’Etat Tchadien de procéder à une réévaluation de la Licence d’AIRTEL TCHAD et demander au Ministère des Finances de faire un redressement conséquent.
Passé un délai d’une semaine sans satisfaire cette revendication, le SYNATEL serait dans l’obligation de mener des Actions syndicales pour parvenir à son but.
 
          Fait à NDJAMENA, le  09 Janvier 2012 / LES SYNDICALISTES

Partager cet article
Repost0
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
A
<br /> ت | دبي الموت مسموما او إغتيال من داخل القصر ( احتمالات بعد زواجك من بنت<br /> الجنجويد ) (1) / نجم الدين جميل الله<br /> <br /> <br /> <br /> دبي الموت مسموما او إغتيال من داخل القصر ( احتمالات بعد زواجك من بنت الجنجويد ) (1) / نجم الدين جميل الله<br /> <br /> <br /> 09/01/2012 08:05:00<br /> <br /> <br /> حجم الخط: <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> دبي الموت مسموما او إغتيال من داخل القصر ( احتمالات بعد زواجك من بنت الجنجويد )<br /> <br /> <br /> <br /> اولا لست هنا لتناول الشأن الشخصى فيما يختص بالقضية اعلاه , فكل الطرفين احرار فى اختيارهما , و لا حق لنا فى تناول قضاياهم الشخصية و العائلية , فكل تهانينا<br /> للعروسين بحياة سعيدة و موفقة , و بيت مال و عيال<br /> <br /> لكن الامر يختص بنبؤة عقل يقرا الاحداث ما بين تشاد و السودان بعمق و تأمل دون ان يترك لاى ذرة شك ان تمر دون تحليل منطقى و وضع افتراض مستقبلى لحدوثها او عدمها,<br /> كما انه قراءة واقعية للتاريخ العدائى بين البلدين و القبيلتين ايضا و محاولات كل منهما الايقاع بالاخر , و ساستعرض نبؤاتى مدعومة بالمؤشرات و المعطيات الانية ليحكم عليها الدهر كذبا او صدقا و لا<br /> املك حاليا إلا ان اقول " إنى ارى ما لا ترون "<br /> <br /> 1 – الموت مسموما<br /> <br /> تزوج دبي فتاة من رحم الد اعداء قبيلته , فللذين يجهلون تاريخ موسى هلال فانه ينحدر من قبيلة المحاميد و هو ابن العمدة هلال رحمه الله . بادية المحاميد احرقت<br /> بالكامل فى حرب ( الجنيد) معركة مشهورة وقعت بين القبيلتين فى دار زغاوة عندما تنازع القبيلتان على (رهط) ماء اى خزان طبيعى للمياه يتشاركونه .يقال ان ماء ذلك البركة ( الترعة ) قد تخيرت لونها إلى<br /> الاحمر من شدة القتال التى وقع فيها و الدماء التى سالت على ارضها .. على إثرها هاجرت قبائل المحاميد جنوبا, موسى هلال هو من قلائل شاهدوا اثار تلك المعركة , و شاهد كيف ان دامرة اهله تم حرقها امام<br /> عينيه , و لو اجرينا تحليلا نفسيا لتصرفات هذا الرجل و تصرفات قواته فى حرب دارفور لوجدنا ان السبب يرجع لذلك العهد ... و لا اظن ان تكون قلب العروس خالية من تلك الشوائب , بما انه لم يكن هنالك قصة<br /> حب يمكن الاستناد إليها فى محو تلك المرارات ...<br /> <br /> الفتاة ( العروس ) درست بجامعة الرباط الوطنى ... و هنا الف من علامات التعجب السودانية , تلك الجامعة لا يدخلها كل من يريد , ولا كل من تفوق على الاخرين ..<br /> لا<br /> <br /> فشروط القبول هناك واضحة وضوح الشمس . اخ مسلم او اخت مسلمة هذا شرط اساسي , و تتبع هذه المؤسسة المسماة جامعة لقسم الاستثمار فى جهاز الامن الوطنى و يعتبر معقلا<br /> رئيسيا لتدريب و تاهيل الكادر الامنى فى مختلف المجالات , و لا اذيع لكم سرا إن كشفت لكم ان بتلك المؤسسة قسم خاص متخصص فى دراسة الجاسوسية ( كلية الشرطة _ التخصص تحقيقات _ دراسات الاستعلام<br /> الوقائى )  و يستخدم جهاز الامن هذه الجامعة فى تخريج عملاء له فى كل المجالات , هندسة – طب – صيدلة – قانون – اقتصاد – اى شئى .. الهدف ان يمتلك حهاز الامن عددا مقدرا من العملاء فى كل مجالات<br /> الحياة مما يسهل عليها التجسس على كل شئى ..<br /> <br /> و من هنا يكون احتمال ان تكون عروسة دبي إحداهن ليست ببعيدة , و ربما قد جندت للمهمة من سنين , ربما تخصصت فى الجاسوسية و اوكلت إليها إسقاط نظام دبي  كمهمة<br /> بعيدة الامد .. وفق هذه المعطيات تكون عروسة دبي إحدى ثلاث<br /> <br /> 1 – أخت مسلمة إلتحقت بجامعة الرباط عن رغبة شخصية و سهلت لها إنتمائها الحزبي و موقع اباه فى الحزب ان تلتحق بتلك الجامعة ( المؤمنجة ) .. و فى هذه الحالة لا تتردد<br /> فى خدمة حزبها و اجندة الجهاز الذى يحمى نظام حزبها و مليشيات اباه . و حتما المساعدة فى اسقاط دبي ستكون إحداهن<br /> <br /> 2 -  أمنجية متخصصة , دربت منذ سنين على المهمة و اوكلت عليها مهمة هدم البيت من الداخل , إستدراج دبي  بواسطة عمته ( شقيقة هلال ) .. علما بان جهاز الامن<br /> يخترق معظم البيوت عن طريق النساء .. و يكون درست الجامعة تلك وفقا لعملية التدريب , و تكون إحدى ادوات جهاز الامن فى ممارسة مهنة الجاسوسية , و يكون هنا دورها اكبر من هدم بيت دبي بكثير , ليتعدى<br /> إلى التغلل فى الاسرة الحاكمة فى تشاد و إحداث فتنة داخل الاسرة ذاتها يمكن عبرها ان يبعد دبي الجنرال ( تيمان دبي ) الذى يحذى بتاييد واسع داخل العشيرة من باب القصر و يمكنها ان  تلعب ادوار<br /> متعددة لكل ظروفها و احداثها... منها<br /> <br /> الاولى : ان تتغلل بذرة المحاميد فى الاسرة الحاكمة فى تشاد و تكون الخطة بعيدة الامد لتتمكن من الاستيلاء على السلطة عبر ابناء بنتها فى حالة وفاة ابيهم , و قد<br /> يستمد موسى هلال هذه الخطة من واقعة السلطان سليمان سولنج .. الذى استولى على عرش الفور بعد وفاة سلطانهم و اختلاف اهل الحق فى من يتولى العرش .. فتم إختياره كحل وسط<br /> <br /> الثانية : ان تقوم بعملية التخلص من دبي بطريقة مباشرة , و تعتبر نفسها فدائية من اجل ( الاسلاميين ) و تدس السم فى طعم العشيق الرئيس او تعريضه لاشعة مضرة عن قرب<br /> فى إحدى الليالى البنفسجية , تكون بذلك إقتصت لاسرتها و قدمت مهمه صعبة المنال للنظام السودانى الذى طالما حاول إقتلاع دبي بكل الطرق , و وصل درجة ان انشا معسكرات التدريب فى كوبر لمعارضى النظام<br /> التشادى , و جمع الناس من قضارف و الجزيرة من قبائل ( التاما و البرقو ) لتجنيدهم قسريا فى صفوف المقاتلين المناوئين لحكم دبي .. كل الذين تدربوا فى ذلك المعسكر تحت كبرى كوبر كلنا شاهدناهم .. و كل<br /> الذين تم تجنيدهم من سوق التاما فى بحرى ... كلنا نعرفهم<br /> <br /> الثالثة : ان تكون  عروسة دبي ( مصدر ) من داخل القصر التشادى ترسل معلوماتها لجهاز الامن السودانى .. و كيف لا يفكر هذا النظام فى وضع كل تصرفات و حركات دبي<br /> تحت المراقبة و ه<br /> <br /> <br />
Répondre