Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Makaila, plume combattante et indépendante

Makaila.fr est un site d’informations indépendant et d’actualités sur le Tchad, l’Afrique et le Monde. Il traite des sujets variés entre autres: la politique, les droits humains, les libertés, le social, l’économique,la culture etc.

Libye: au secours aux Toubous

537860_157172167739091_100003389252525_210691_1740949583_n.JPG

عودة مرة أخرى إلى مسلسل التطهير العرقي ضد قبائل التبو

 

في الكفرة في 9/6/2012م على تمام ساعة الثالثة صباحا أي قبيل صلاة الفجر والناس مازال نيام.
وأسفر هذا القصف عن قتل وجرح عدد كبير في أحياء التبو من النساء والأطفال الأبرياء وهم على الفراش النوم.
وكذلك ارتكاب أعمال حرق وتدمير مئات مساكن ـ التبو ـ بالدبابات والمدافع الثقيلة والصواريخ الجراد.
علما ان هذه الكتيبة كانت قد قدمت من مدينة ـ بنغازي ـ بشرق ليبيا و تحمل اسم كتيبة 
ـ درع ليبيا ـ وتزين بزي الوساطة بين ـ التبو ـ والزوية. ولكن الحقيقة أنها قدمت إلى الكفرة لنجدة الزوية ، وليست للوساطة كما تدعي أو تزعم.
وعليه يتساءل المرء أين علماء المسلمين وعقلاء المدينة؟ وأين المجتمع الدولي ؟ أين الإعلام المحايد؟ وأين منظمات الدولية والاقليمية والمحلية لحقوق الإنسان؟
لماذا لم يتكلم العلماء المسلمين عندما تقتل ما يسمى بكتيبة ـ درع ليبيا ـ صائحة ، بالله أكبر ، أطفالا ونساء أبرياء كأنها في جهاد ضد أعداء الدين!؟ 
لماذا المجتمع الدولي لم يتحرك ساكنا حيال جريمة الإبادة الجماعية وتطهير العرقي ضد قبيلة بكاملها وتكرار سيناريو ـ التوتسي ـ ودارفور مرة أخري في ليبيا؟ ولماذا الإعلام الدولي يبقى صما و بكما وعميا ، عن نقل الحقيقة ما جري و يجري في الكفرة؟ ولماذا حقوق الإنسان يظل ساكتا عندما تنتهك الحقوق الأساسية للإنسان في الكفرة من قبل ما يسمى بكتيبة درع ليبيا؟ ولماذا جامعة الدول العربية لم تتكلم في هذه القضية؟ ربما لأن الضحايا ليسوا عربا أو أن هناك السياسة تبييض العالم العربي وتطهير من العناصر غير العربية ولا سيما العناصر البشرة السوداء!. 
ولهذا أناشد مرة أخرى المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية الدولية والاقليمية وعلماء المسلمين بضرورة التحرك لوقف هذا التطهير العرقي المبرمج والممنهج الذي يستهدف قبائل التبو في جنوب ليبيا في أسرع وقت ممكن قبل فوات الأوان.

أورليان ـ فرنسا في 10/6/2012م
سنوسي كوسو، مسئول جمعية الدفاع عن ضحايا العدوان الليبي على تشاد.
الهاتف:33616742534.

Partager cet article
Repost0
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
A
<br /> جبهة إنقاذ التبو وجبهة تحرير أزواد وجهان لعملة واحدة<br /> <br /> <br />  <br /> <br /> <br /> أن جبهة التبو كشفت<br /> وأفصحت عن أجندتها التقسيمية والانفصالية، ومن أبرز عناوين هذه الأجندة التقسيمية ما أعلنه عيسى عبد المجيد منصور الذي يدعي أنه زعيم الجبهة عن تغيير اسم الجبهة من جبهة إنقاذ التبو إلى جبهة إنقاذ<br /> قبائل التبو ثم جبهة تحرير التبو، عيسى ذهب إلى أبعد من هذا حين كشف وبشكل سافر عن مشروع انفصالي يقوم على أساس إقامة دولة لقبائل التبو تمتد من جبال تيبستي التابعة لتشاد حتى واحة أوجلا<br /> الليبية.<br /> <br /> <br /> أن عيسى عبد المجيد<br /> واسمه الحقيقي عيسى ماينا أنجري درستو هو تشادي الأصل ويحمل جنسية نرويجية، وقد أعلن عن تشكيل جبهة إنقاذ التبو في عام 2007 في النرويج، الجبهة تضم 20 شخصا يلاحظ عند استعراض أسمائهم أنهم ليسوا ليبيين<br /> وإنما تشاديين ومن دول إفريقية أخرى.<br /> <br /> <br /> أن عيسى عبد المجيد<br /> منصور وخلال ظهوره أمام العديد من وسائل الإعلام فضائيات (العربية والجزيرة) ووسائل إعلام فرنسية يحرص على التأكيد على أن ما يحدث في الكفرة ومنذ عام 2008 وحتى الاشتباكات الدائرة حاليا في سبها وفي<br /> الكفرة هي حركة تمرد تخوضها قبائل التبو الإفريقية ضد الهيمنة العربية ممثلة في قبيلة الزوية، وهدد بتصعيد هذا التمرد حتى يحقق أهدافه أي في إقامة دولة التبو.<br /> <br /> <br /> هددت جبهة تحرير التبو<br /> عبر زعيمها عيسى عبد المجيد منصور بالسيطرة على آبار النفط في الكفرة والسرير ومساومة الخارج على هذه الآبار نفط مقابل دعم من أجل انفصال واستقلال هذا الإقليم عن ليبيا.<br /> <br /> <br />  <br /> <br /> <br /> البعد الإسرائيلي للأحداث في الكفرة وسبها<br /> <br /> <br /> أخطأت التقارير<br /> والتحليلات التي تناولت الاشتباكات في سبها والكفرة عندما اعتبرتها مجرد اشتباكات قبلية دون أن يكلف معدو هذه التقارير أو التحليلات أنفسهم عناء التأمل والتعمق في فهم حقائق ما يحدث ويجري، بالرجوع إلى<br /> خلفية هذه الاشتباكات وعلى الأخص عام 2007 ثم 2011 يتضح أن ولادة ما يسمى بجبهة إنقاذ التبو هي نتاج مشروع قوى دولية وإقليمية.<br /> <br /> <br /> أهم القوى الإقليمية<br /> المتداخلة في تخليق وتوليد هذه الجهة:<br /> <br /> <br /> أن إسرائيل شاركت في<br /> الاجتماع التأسيسي للجبهة في أوسلو عام 2007 ثم في عام 2010، في المرة الأولى شاركت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيفي ليفني وفي الدورة الثانية داني أيلون نائب وزير الخارجية والذي يتولى إدارة<br /> ملف شمال إفريقيا في وزارة الخارجية الإسرائيلية.<br /> <br /> <br /> عيسى عبد المجيد التقى<br /> بعدد من المسؤولين في المنظومة الاستخباراتية الإسرائيلية (الموساد) والاستخبارات العسكرية (أمان) في باريس وبروكسل وفي برلين وكوبنهاجن ودول إفريقية.<br /> <br /> <br /> وأثناء الحرب التي<br /> شهدتها ليبيا عام 201<br />
Répondre
A
<br /> merci cher Mr.  l'inconnu<br /> <br /> <br /> je vois la culture de gadafi sur votre ecrit,il a aussi dit" que la femme a les regles mais l'homme n'a pas". veulliez m'envoyer votre E-mail . je vous envoi des photos que si vous avez le<br /> courage ( qui me manque ) vous alez les distrubier au diaspora toubous. <br />
Répondre
P
<br /> les pains aux boulangers! les couteaux aux bouchers! les chameaux aux chameliers! et la terre à ceux qui l'occupe n'est ce pas cher Ahmad! aiyez le courage de condamner les exactions commis de<br /> parts et d'autres toujours est il que les Toubous font parti intégrante de la soçiété Libyenne et comme tout citoyens ils ont des devoirs et des obligations. Tous les citoyens doivent être<br /> considérés d'une maniére subjective égaux et solidaire devant la loi de la République. Dieu nous à dit "les meilleurs parmis vous sont ceux qui on la génerosité du coeur".<br />
Répondre
A
<br /> pourquoi le monde n'agit pas? C'est un genocide qui se passe laba. Ces barbares-berbers libyens se disaient victimes de kadahfi et aujord'hui ils s'en prennent parceque c'est une minorité sans<br /> moyen de defense. ils n'ont aucun courrage malgré les armes qu'on leur a fourni, il a fallu que les blancs interviennent pour chasser kadhafi.<br /> <br /> <br /> Une chose est claire, il ne faut pas croire en la sincessirité des blancs quand ils de democratie, justices... Pour eux c'est les interets qui comptent. Sinon ils n'allaient tuer kadhafi pour<br /> installer pire que son regime et fermer les yeux sur les exactions qui se passent actuellemnt.<br />
Répondre
A
<br />  <br /> <br /> <br /> merci makaila  . je m'adresse a senoussi kosso le gorane tchadien avec la langue qu'il metrise <br /> <br /> <br /> سيد كوسو  قد يكون وجودك الطويل بالمهجر في فرنسا  وخاصة بعيد عن العاصمة  وفي وسط شتات التوبو الذين كنت تسقبل البعض منهم في منزلك انساك انك انت اقرب الى التوبو من باقي القبائل<br /> التشادية  ولا الومك لان كل اناء بما فيه ينضح   <br /> <br /> <br />   اا   لا يمكن لاحد ان يصف ما يدور في الكفرة الا من هم بها  وفي الواقع ان معلوماتك عنها تردك من صديقك عيسى ماينا لوجنقاوي  ان   ليبيا وانت اعرف الناس بها لم يكن من<br /> اخلاق اهلها الاعتداء على اللغير ولكن لكل فعل رد فعل<br /> <br /> <br />  رجو ان تهتهم ببلدك تشاد والكانم بالذات <br /> <br /> <br />  وتترك الخبز لخبازه <br /> <br /> <br />  <br />
Répondre