يجري حاليا في المدينة ـ سبها ـ الواقع في جنوب غرب ليبيا اعداد تطهير العرقي لقبائل التبو من قبل قبيلة أولاد سليمان المتحالف مع أذيالها ، وبالتواطؤ بعض أعضاء كل من الحكومة والمجلس الوطني الانتقالي
في ليبيا.
وهي الخطة المدبرة ورائها عقول متخفية ويتم تنفيذها على المحورين:ـ
المحور الأول ـ يبدأ في الكفرة بجنوب شرق ليبيا وكُلفت قبيلة الزوية.
أما المحور الثاني يبدأ في سبها في جنوب غرب ليبيا، وكُلفت قبيلة أولاد سليمان.
ولهذا أن العمليتين أولهما في الكفرة في شهر فبراير وثانيهما في سبها في شهر مارس 2012م.
لم يكن بالمصادفة أبدا بل بينها الترابط المتين والتنسيق التام بتطهير الأقليات العرقية في جنوب ليبيا بشكل منهجي منظم ، ابتداء بالتبو ومرورا بالطوارق فانتهاء بالأمازيغ والحبل على الجرار.
إذن انها ظاهرة جانجاويت أخري قد ظهرت مجددا في أفريقيا، بالتحديد في جنوب ليبيا فضلا عن جانجاويت ـ دار فور ـ بغرب السودان.
ما يجمعهما العرق والهدف ، فعرقهما المعروف أما هدفهما التطهير والإبادة للسكان الأصليين في بلادهم !.
لهذا يطبق أولاد سليمان في سبها نفس الأساليب التي طبقتها الجانجاويت في دار الفور سالفا.
وهي إبادة الرجال وطرد النساء والأطفال من ديارهم وحرق البيوت، ونهب الممتلكات.
هذا ما يجري في سبها على مسمع ومنظر العالم.
حيث اشترط اولاد سليمان ضرورة تطهير التبو من فزان لأنهم أجانب على حد قولهم ظلما وجورا !.
بالرغم ان التبو موجودون بالمنطقة قبل مجيء أو قدوم أولاد سليمان إلى أفريقيا من ـ النجد ـ
[ الجزيرة العربية] بقرون عديدة ، فأين يذهبون الآن؟.
سيطلبون غدا تطهير كانم [ تشاد ] من سكانها وبعد غد يحاولون تطهير النيجر.
بحجة أنهم سبق أن هاجروا إلي كل من تشاد والنيجر، قبل القرن تقريبا .
كما أتوا إلى سبها من قبل من الشرق ومنها :ـ بعضهم هاجر إلى تشاد والنيجر وعاش هناك فمنهم حاليا أعضاء في الحكومة النيجيرية.
ولهذا نناشد المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لمنع تكرار الكارثة الإنسانية والإبادة الجماعية مجددا في المنطقة على يد ـ أولاد سليمان وحلفائهم ـ بقيادة المجرم ـ عبد المجيد سيف النصر ـ الذي علق عضويته
في المجلس الانتقالي للقيام بالعمل التطهيري ضد ـ التبو ـ على غرار ما جرى في رواندا ويوغوسلافيا في نهاية القرن الماضي.
سنوسي كوسو، المسئول عن الجمعية الدفاع عن ضحايا العدوان الليبي على شمال تشاد. الهاتف: 0033616742534
حرر في 30/03/2012م
<br />
<br />
<br />
<br />
ملحق البحث حول التوبو<br />
<br />
<br />
طالب المحتل الليبي في بداية السبعينات من التوبو مساعدته في احتلال بقية الأراضي التشادية و وعدهم بتولية زعيمهم كوكوني ودي زمام الأمور في تشاد, ومن جهة أخرى وعد مساعد القذافي وابن عمه حسن اشكال<br />
العرب التشاديين بدولة عربية في تشاد. وأخذ يقدم الدعم لعرب تشاد ( المحاميد) دون غيرهم. ومن الجرائم التي لا تغتفر للقذافي وأعوان تصفية كل من يعارض سياساتهم ومخططاتهم التوسعية وعلى سبيل<br />
المثال لا الحصر ( تصفية المجبري ابراهيم سعيد وحرق جثته). من قبل الصليل مختار وحسن اشكال في ابشة تشاد .المصدر, (العقيد موسى سوقي) آمر القوات المسلحة الشعبية<br />
الفاب(FAP) الذي كان له الفضل في تجميع الاسلحة والدبابات الليبية والآليات التي تركها الجيش الليبي ورأه بعد انهزامه و خسارته في فايا لارجو.<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
إذاً منذ بداية السبعينات جند القذافي من جند وأصدر الهويات الليبية لأغلبهم , حيث اصدر ما يزيد عن 4500 شهادة جنسية لتشاديين من التوبو و القرعان و زغاوة دارفور خلال شهر مايو 2011<br />
وحده. <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
و كيف لا.! إذا كنت يا قذافي تعلن على الملاء ان أوزو أرض ليبية فبحق الانتماء إلى الإقليم الليبي فإن سكان أوزو صاروا ليبيين. و مع وجود الفساد الإداري المستشري في ليبيا بيعت الهوية الليبية<br />
بمبلغ 200 دينار وجواز السفر بمبلغ 500 دينار لمن هب ودب. يحضرني ما قاله اللواء مسعود عبد الحفيظ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
" كنت آمراً لحامية سبها العسكرية عندما طلب مني ( حمد ) يرمز للقذافي بهذا الاسم نسبة إلى ( أحمد رمضان مدير مكتبه) طلب مني أن أختار موقعا في أوزو لكي نبي قاعدة جوية تدعم<br />
عملياتنا في الجنوب , فأخترت موقعا على مسافة 40 كم شمال القرية وقلت ساعتها هذه أرض الحلال".<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
وبالرغم من ذلك تزوج مسعود زواجاً سياسياً حيث إقترن بابنة أخو الرئيس كوكونى,السيد انر ودي وصار الأمر سهلاً على أهل المدام(نسيب ولا بن عماً قريب). واطلق الزمام للتوبو يجوبون البلاد طولها<br />
وعرضها و وينتقلون و ينقلون الأخبار إلى أهلهم في تشاد ويتفاعلون مع مجريات الأحدات فيفرحون لانتصار تشاد في معركة أوزو وفي ازوار وفي فدا وفي فايا وفي وادي الدوم , وأخيراً في السارة, ويقيمون الأعراس<br />
والمناسبات الأخرى للتغطية والتمويه وكل هذا يعرفه سكان الجنوب الليبي في سبها حيث شعبية برداى وفي اجدابيا حيث حارة انجامينا وغيرها وغيرها وغيرها.<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
وهكذا اصبح كل التوبو ليبيين . واستمر الوضع وعلى مرارة اراد الليبيين أم أبوا ,حتى أُوصل ادريس دبي الى الحكم في تشاد, فتغيرت النظرة إلى الحليف الجديد وعرضت قضية أوزو المتنازع عليها في عهد<br />
الرئيس حسين هبري على محكمة لاهاي التي أخذت وقتاً قبل اصدار حكمها بتبعية الإقليم المتنازع عليه لدولة تشاد. ومن هنا بدأت قبائل التوبو في مراجعة حساباتها والتخطيط للإنفصال عن دولة تشاد وذلك<br />
بعد أن أمنت الجزائر للرئيس كوكونى حضور المؤتمر الوطني الأول في انجامينا 1991 . وتبين لكوكوني أن لا طائل عنده من تحقيق امانيه في حكم تشاد . وهو القائل "ان السلطة ككوب الماء هذا الموجود على<br />
الطاولة أمامنا إذا لم اتحصل عليه سأسكبه" .<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
فاستنجد بأتباعه والمواليين له من التشاديين والنيجريين التوبو وبعد العسكريين الليبيين مثل مسعود عبد الحفيظ والريفي الشريف وغيرهم من التشاديين مثل وزير العدل التشادي يوسف<br />
توقيمي زعيم حركة(MDJ ) الحركة من أجل الديمقراطية والعدالة في تشاد والذي تبناه القذافي من 1998 وحتى 2003 حيث قتل على أثر انفجار لغم ارضي تحت سيارته.( انظروا إلى هذه المفارقات يوسف توقيمي هذا<br />
تشادي و وزير العدل في الحكومة التشادية وتولى مناصب أخرى في تشاد , اما والده فهو السيد توقي ليبي من سكان أوزو بعد الاحتلال). الأب والأم ليبيين والابن تشادي.<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ان مما ترتب عليه حكم المحكمة الدولية , نزع صفة المواطنة من توبو أوزو وهذا يعني نزع واسترجاع الأوراق الرسمية الليبية من جميع التوبو الأجانب سواءً أقدموا من تشاد أو النيجر ومن في<br />
شاكلتهم أي سكان شمال تشاد والنيجر .و صدرت أوامر المفكر المجنون في1994 بترحيل كل التبو او غيرهم ممن لديهم ما يفيد ميلادهم في منطقة أوزو. <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
مذكرة قدمتها فعاليات المواطنين مواليد أوزو الى معمر القذافي بتاريخ 30/10/1994 .<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
وفي ديسمبر 2007 صدرت التعليمات بسحب الجنسية الليبية منهم.<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
"In December 2007, the Gaddafi government stripped Toubou Libyans of their citizenship" <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
From Wikipedia, the free encyclopedia :<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
وأصبح أولاد التوبو النازحين يعاملون معاملة الأجانب في المدارس والمستشفيات والجمعيات ومن هنا بدأ التصادم مع الليبيين سواء في الكفرة أو غيرها من المدن الليبية وحرقت المدارس وتم الاعتداء<br />
على المدرسين والطلبة , وبعض ممتلكات الدولة ,و لما قام سكان الكفرة مثلاً وكان الكل غير مسلح بأخذ حقهم بأيديهم قامت قيامة الدولة التي سماها صاحبها" بدولة الحقراء وأرسل الدعم المركزي , والقي<br />
القبض وبإيعاز من القذافي الإبن على الكثير من سكان الكفرة الأصليين ونقلوا إلى بنغازي و طرابلس لتأديبهم. بينما فرَ اغلب التشاديين إلى المناطق مثل ربيانة وقرو و وانياقا( وجنقا) ومنهم من انتقل<br />
الى بنغازي وطرابلس وتكونت تجمعات صغيرة مندسة بين الليبيين في الأحياء الرخيصة الإيجار كالسلماني والدريبي والهضبة الشرقية. <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
( والتاريخ يعيد نفسه )<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ويوجد ايضاً في شمال النيجر في منطقة داهوتمي ودركو و بلما. والتي ينحدر منها بركه مهدي وردقو رئيس المجلس العسكري مرزق وعموم فزان, وهو رئيس عرفاء متقاعد لأسباب صحية . كلفه مسعود عبدالحفيظ<br />
بالاتصال بتوبو منطقة تيبستي أبان حرب القذافي في تشاد فوقع في لغم ارسل على أثرها للعلاج في المانيا. <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
وعندما كان القذافي على خصام مع رئيس النيجر السابق الحاج حسيني كونشي, فاراد القذافي خلق معارضة للنظام في النيجر فخلق حركة مسلحة معادية للنظام في النيجر بقيادة( شها بركاي) FARS القوات المسلحة<br />
الثورية للصحراء. وقتل في معركة مع القوات النيجيرية سنة 2001. وتولى بعده <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
بركه وردقو معتمدا على مساعدة النظام الليبي فأتخذ من المضيق الجبلي على الحدود مقراً له,( باساج السفدور) Passage De Salvador Le. واشتهر سنة 2006 بأخذ رهينتين ايطاليتين <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
وفي عهد الرئيس النيجيري ابراهيم مايناسارا(Ibrahim Maynasara) الذي اغتيل فيما بعد بانقلاب عسكري. جأت السلطات الليبية ببركه وردقو لإجراء مصالحة بي�<br />
<br />
أيتام القذافي في الساحل الافريقي والانتماء المنشود<br />
<br />
<br />
ان الساحل الإفريقي يضم الكثير من الأجناس التي تقطن المناطق الحدودية المشتركة لدول شمال و وسط افريقيا فمنهم الرحل كالفلاته والأمبرورو المتواجدين في كل من تشاد –النيجر –الكمرون –ناجيريا-بنين, ومنهم<br />
التوارق وهم متواجدين في مالي-بنين-الجزائر- النيجر وليبيا ومنهم المستقرين مثل بعض التوارق المتواجدين في ليبيا والتوبو في شمال تشاد – وشمال النيجر وجنوب ليبيا. وخلافاً للفلاته والأمبرورو الذين<br />
يمارسون حرفة الرعي وتربية الأبقار والأغنام , فأن البقية ليس لها ما يربطها بالأرض التي تعيش عليها سواء القيام بأعمال السطو المسلح وافتعال النزاعات المسلحة للمطالبة بحقوقهم في تقرير المصير, <br />
[ حركة الازاواد (azawad الحركة الوطنية لتحرير الازاواد) وتحالف شمال مالي من أجل التغيير الذي يرأسه (Ibrahim Ag Bahanga ابرهيم أق بهانقا)اللتين احتضنهما القذافي<br />
وشاركوا معه في تقتيل الليبيين تحت مسمى ( المغاوير) تحت أشراف اللواء على كنه وبعض التوارق الليبيين واللذين لا يزال البعض منهم يضرب ويعور في وسط المجلس الانتقالي الوطني ( لا داعي<br />
لذكر الاسماء فهو معروف جداً )<br />
<br />
<br />
ومن تم سلحهم وفر اغلبهم الى موطنهم مالي ] Le niger dans le web : www.africatime .com .<br />
<br />
<br />
مقتبس من ( أير أكتيف)<br />
<br />
<br />
منذ ان انتهت الثورة في ليبيا التي اطاحت بمعمر القذافي, تدفق السلاح والبدو المقاتليين السابقين الى المنطقة ازداد القلق من امكانية ان تستثمر المجموعات الاسلامية حالة الآ قانون ويتسع نفوذها. <br />
<br />
<br />
(EurActiv 15/03/2012)www.africatime.com <br />
<br />
<br />
<br />
" Since the end of the Libyan rebellion which ousted Muammar Gaddafi, an influx of arms and nomadic ex-fighters into the region has raised concern that Islamist groups may exploit<br />
lawlessness and expand their influence". <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
قبائل التوبو وعلاقتهم بليبيا.<br />
<br />
<br />
التيدا( تراقا, تودا, توداقا, تودقا, تودا, تبو, تيبو, توبو) يبلغ عددهم في تشاد 28.500 (احصائية1993) .وعددهم في ليبيا 2000 ( احصائية 1954) ,40.000 في النيجر(1991) , و2000 أو<br />
يقلون قي نجيريا(1990) الاجمالي 72.000 في كل البلدان. يتواجدون في صحراء شمال تشاد(B E T ) محافظة بركو – اندي – تيبستي. ( الدراسات العرقية/ تشاد: مكتبة الكونغرس الامريكية)CONGRESS<br />
LIBRARY "ETHNOLOGUE /CHAD. <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
تتواجد بعض قبائل التوبو في ليبيا قبل الاستقلال وتقيم في جنوب ليبيا في ربيانة – والكفرة – القطرون – وتاجرهي و هولاء يعتبرون ليبيين تم حصرهم في التعداد السكاني لسنتي 1954- 1968 .<br />
<br />
<br />
( السجل المدني /الكفرة. )<br />
<br />
<br />
اما ما ينتسب إلى قبائل التوبو بعد ذلك فهم مهاجرين غير شرعيين كانوا نتاج سياسات القذافي المتهورة التي ادت إلى احتلال قطاع أوزو التشادي .1972<br />
<br />
<br />
ففي بداية احتلال أزوز ونظراً لاستمرار المعارك فيها وانتقال السيطرة تارة للتشاديين وتارة أخرى لليبيين والإضراب البالغة التي سببها السكان المحليون للتواجد الليبي , فأراد المفكر الغبي ان يتخلص من<br />
هذا الوضع غير الآمن لوحداته القتالية هناك فطلب من سكان القرية إخلاءها وهي قرية لا تتجاوز 50 كوخ. <br />
<br />
<br />
( أقول هذا لأنني كلفت في 1977 باستلام مقر الحكومة وإصدار تصاريح للسكان بمغادرة القرية تحت اشراف القوات الليبية). وتم إنتقالهم إلى مناطق الجنوب الليبي الآمن , فأخذ الكل ينشد مكان تواجد اقاربه<br />
فمنهم من وصل به الترحال إلى الكفرة وغيرهم إلى القطرون ومرزق وربيانة وحتى طرابلس والبيضاء. <br />
<br />
<br />
من خلال السياق العام للهوية العشائرية فان مجتمع التوبو مظهرة الفردية.<br />
<br />
<br />
يلاحظ:( جان شابيل Jean Chapelle ) المراقب المتمكن في المجتمعات التشادية." انه ليس المجتمع الذي يشكل الفردية , ولكن الفرد هو من يبني المجتمع الذي يفيده. هناك ثلاثة معالم للبناء الاجتماعي<br />
التباوي تجعل من هذه العملية ممكنة ,الميزة الأول الاقامة, بشكل عام, فأن عناصر عشيرة التوبو منتشرين في الاقليم لذا فان الفرد لا يجد صعوبة في استضافته من اية عشيرة او شعب آخر كبر أو صغر حجمه.<br />
الميزة الثانية التمسك برباط وثيق مع عشيرة الأم. <br />
<br />
<br />
From Wikipedia, the free encyclopedia - Tubu people<br />
<br />
<br />
واستغلت هذه الخاصية قبائل أخرى من الشمال التشادي كمحافظة(B E T ) (بركو. إيندي. تيبستي) فجاء إلى ليبيا القرعان (الحدادة- الكمجا - الدوزا - الأنناكازا- النورما – البديات-<br />
القايدا والوانيا .الخ) ومن شمال النيجر, جاء بلاضافة إلى التوبو في منطقة ( داهوتيمي دركو ) جاء من غيرهم من شمال غرب تشاد (الكانمبو والكريدة ) وتدفق على إثر ذلك الكثير من الأفارقة اللذين<br />
ينتمون الى اصل لغوي واحد <br />
<br />
<br />
(Nilo-Saharan languages ) ( نيلو صحريان).<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
الخريطة التالية تبين باللون البني الرابط اللغوي لسكان المنطقة المحصورة بين اقصى جنوب ليبيا وشمال تشاد النيجر وشمال نيجيريا.<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ولمن لا يعرف التوبو فإنهم( شعب زنجي ساحلي أي يقنط في المنطقة المحصورة بين الصحراء الجنوبية ليبيا ومنطقة شمال تشاد والنيجر) ساحل (sahel ) بالفرنسية تعني المنطقة الممتدة من شمال أثيوبية عرضاً حتى<br />
موريتانيا مروراً بشمال تشاد والنيجر ومالي. والتوبو الاصليين ينتمون إلى محافظة (BET) حيث يرمز الحرف T إلى تيبستي وليس لهولاء ولاء إلا لتيبستي مها طال الزمان أو قصر. وتيبستي أقليم يتبع دولة<br />
تشاد. <br />
<br />
<br />
قبائل التوبو مقسمة الى شعبين منفصلين ( التيدا والدازا) يعتقد انهم ينحدرون من اصل واحد,لكنهم يتكلمون لغتين منفصلتين (التديقا ) لغة التوبو التيدا, و(الدزقا) لغة التوبو الدزا. يبلغ تعداد الدزا<br />
312.000 بينما يبلغ تعداد التوبو 42.000 فقط. يتفرع التيدا إلى اربعة مجموعات جهوية , توبو مديرية التيبستي وهم الأكثر عدداً . وهناك اكثر من اثنى عشر فرعاً للدازا: منهم كريدة ( بحر<br />
الغزال Moussoro) وهم الأكثر عدداً يليهم دازا محافظة كانم. <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
From Wikipedia, the free encyclopedia (June 2010)<br />
<br />
<br />
The Toubou are subdivided in two separate people, the Teda and Daza. They are believed to share a common origin, but speak now two distinct if clearly associated languages, Tedaga (Téda Toubou)<br />
and Dazaga (Daza Toubou). Of the two the Daza are the most numerous, being 312,000 persons, while the Teda are only 42,000.<br />
<br />
<br />
Among the Teda, there are four regional subgroups, the Teda of Tibesti Subprefecture being the largest. There are more than a dozen subgroups of Daza: the Kreda of Bahr el Ghazal are the largest;<br />
next in importance are the Daza of Kanem Prefecture.<br />
<br />
<br />
يعيش التوبو في المنطقة الجبلية في تيبستي شمال تشاد وفي كانم وايضاً شرق النيجر في سقدين, دركو, بزا و بلما. ويطلق عليهم اسم قيزيبيدا بسبب استقراهم بعض الشئ و�<br />
<br />
Kufra était habité par les Zawadjia , Cet une tribu libyenne qui occupait les frontières Egypto-Libyenne ,ils ont donné le nom de Kufra aux oasis qui se dispersent au sud-est de la<br />
Libye. Le mot (Kafar)كفر est d'origine Arabe qui signifie en dialecte égyptien (village).Comme Kafar Al-Shekh, Kafar Al-Dawar etc.<br />
<br />
<br />
Mais les Zoweiya ont gardé l'ancien nom de (Kafar) et comme ce nom en dialecte Libyenne signifie (athée) ils l'ont changé en gardant les même lettres كفر / كفرة et qui se diffèrent en sens.<br />
<br />
<br />
Les nomades toubous du Tchad, poussés par la famine et le manque de pâturage exploitent la région du sud de la Libye et envahissent les villages proches de chez<br />
eux , ils ont tué beaucoup des Zawadjia originaires de cette partie du pays , et le reste des Zawadjia ont fuit vers l'egypte.<br />
<br />
<br />
Les toubous tchadiens ont occupé les oasis quelques années avant que les Zoweiya originaires de la ceranica, en 1840 fuyant les Otmans qui occupaient tout le territoire Arabe, cherchant où<br />
se placer en paix ils se sont installés à Djikhera. Puis ils ont avancé vers les autres oasis chassant les envahisseurs toubous et se sont installés sur la terre<br />
libyenne qui s'étend jusqu'a Al-Owainat nord-est de Kufra et au sud jusqu'à Tikro.<br />
<br />
<br />
Alors le mot tezer est la traduction du mot arabe(kafar) donné par les toubous, car la où ils se trouvent ils renomment les lieus avec leur langue pour dire qu'ils auront un jour le droit<br />
sur ce lieu, cela s'est passé à Sebha où ils ont renommé le HLM de "Tanawia" en Chabyia Bardai, et un autre Ozou, à Djidabya , le nom N'djamena est donné à un quartier qui existe avant que<br />
François Tombolbye se transforme à Ngarta et change le nom de sa capitale Fort-Lamy à N'djamena.<br />
<br />
<br />
Les Zoweiya de Kufra ont toujours défendu la terre Libyenne contre tout invention et razia soit du Darfour ou du Tibesti avant même l'occupation italienne, et eux seul ont combattu<br />
les italiens pendant les batailles (Elkoos, Djikhera et Alhawarya),et à ceux qui prétendent la présence des toubous à Kufra, qu'ils nous montrent un seul toubou dans le film ( Lion of<br />
the desert ) se fut massacré par les italiens ou un seul toubou s'est lui-même attaché le genou pour ne pas fuir le combat et se fut écrasé par les chars italiennes. <br />
<br />
Pour un titre en français, le texte en arabe, c'est vraiment un nettoyage des minorités! Voilà sur la photo, ils sont assis avec leur arme, paisibles, comme des vrais sans souci ! J'ai même<br />
l'impression qu'ils rient alors qu'on les extermine! Qu'ils fassent des enfants pour remplir la terre et passer majoritaires. Comme ça, on verra bien qui peut les nettoyer.<br />